استقبل وزير التربية الأستاذ علي حميد الدليمي، ممثلة اليونيسف الجديدة لدى العراق، السيدة شيما سان غوبتا، بديوان الوزارة، والوفد المرافق لبحث سُبل التعاون المستقبلي وإمكانية خلق حالة من التكاملية في توجهات الجانبين الاستراتيجية بما يخدم قطاع التعليم .
ورحب الدليمي، بالحضور في بداية الاجتماع، مثمناً جهود منظمة اليونيسف كشريك وداعم لمنظومة التعليم في العراق ، داعياً إياهم الى الاستمرار بمساندة الوزارة في جانب التعليم الالكتروني وبرامج التلفزيون التربوي بالاضافة الى مشاركة جهد الوزارة في وضع خطط مستقبلية تُسهم في النهوض بعمل المؤسسة التربوية .
هذا وتم التطرق الى الرؤى والخطط المتعددة التي اعدتها الوزارة والتركيز على فئات سكان المحافظات الأكثر فقراً ومنها (المثنى والديوانية وذي قار) ، فضلاً عن مناقشة المسارات الجديدة في التعليم الحضوري بالنسبة للعام الدراسي المقبل خصوصا بعد توفير الحكومة للقاحات المتعلقة بفايروس "كورونا".
وأشادت السيدة شيما سان غوبتا ، بالمستوى المتطور من العلاقات الثنائية بين الوزارة ومنظمة اليونسيف والتطلع الى تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات التربوية ، لافتةً الى ان القائمين على المنظمة مستعدة لدعم الوزارة في تنفيذ خططها وبرامجها التطويرية لخلق نظام تربوي متطور يُعزز دور التكنولوجيا في التعليم .
ورحب الدليمي، بالحضور في بداية الاجتماع، مثمناً جهود منظمة اليونيسف كشريك وداعم لمنظومة التعليم في العراق ، داعياً إياهم الى الاستمرار بمساندة الوزارة في جانب التعليم الالكتروني وبرامج التلفزيون التربوي بالاضافة الى مشاركة جهد الوزارة في وضع خطط مستقبلية تُسهم في النهوض بعمل المؤسسة التربوية .
هذا وتم التطرق الى الرؤى والخطط المتعددة التي اعدتها الوزارة والتركيز على فئات سكان المحافظات الأكثر فقراً ومنها (المثنى والديوانية وذي قار) ، فضلاً عن مناقشة المسارات الجديدة في التعليم الحضوري بالنسبة للعام الدراسي المقبل خصوصا بعد توفير الحكومة للقاحات المتعلقة بفايروس "كورونا".
وأشادت السيدة شيما سان غوبتا ، بالمستوى المتطور من العلاقات الثنائية بين الوزارة ومنظمة اليونسيف والتطلع الى تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات التربوية ، لافتةً الى ان القائمين على المنظمة مستعدة لدعم الوزارة في تنفيذ خططها وبرامجها التطويرية لخلق نظام تربوي متطور يُعزز دور التكنولوجيا في التعليم .